فيه مثل مصري ظريف يقول "التركي و لا المتورك" و معناه ان التركي الاصلي افضل من المتشبه بالاتراك...لان التشبه يزيد عن حده في كثر من الاحيان و ينقلب لسخافة
هذا بمناسبة الليبراليين السعوديين....مساكين ليبراليتهم ما هي الا هروب من كبت السلطة الدينية الوهابية و طبيعي ان مثل هذه الليبرالية تكون مشوهه بشكل افظع من الليبرالية الاصلية وارد الغرب..
التعليق التالي لاحد اعضاء الشبكة الليبرالية السعودية عن المادة الثانية من الدستور يشرح اسبابي في وجهة نظري تلك عن المتوركين اقصد الليبراليين السعودية كنموذج للتشبه بالليبراليين الغرب.
يقول العضو:
هل الديموقراطية في نظر هؤلاء الليبراليين - المقلدين - تحلل الانفراد بالحكم طوال 30 عاما و توريثه للابناء و اضطهاد المخالفين و تعذيبهم في زنازين امن الدولة؟!!
هل تعني تعني تكميم افواه المخالفين و غلق منابرهم الاعلامية و طردهم من المجالس التشريعية - طبعا بتزوير الانتخابات و ليس طرد بالمعنى الحقيقي للكلمة- و هل تعنى مكافأة الكتاب الذي يستفزون مشاعر الاغلبية بالهجوم على مقدساتهم و رموزهم...و هل تعني عدم احترام الناس في ارتداء ما يريدون او حرمان الاغلبية من تطبيق قوانين يشرعها لهم دينهم؟!!
اصلا اصلا في بلاد الليبرالية و العلمانية الاصلية بل بالعكس في كثير من دول الغرب يعيش المسلمون بالحرية كلفها لهم النظام حتى و ان كانوا يواجهون عنصرية من عامة الناس لكن في الهاية لا يحدث ايا من ذلك الذي ذكرته اعلاه و يهلل له الليبراليون و يعتبروه بوادر مشروع حداثي يدعو للتفاءل!!...اذن عن اي ليبرالية و علمانية يتحدث هؤلاء القوم؟!
هذا بمناسبة الليبراليين السعوديين....مساكين ليبراليتهم ما هي الا هروب من كبت السلطة الدينية الوهابية و طبيعي ان مثل هذه الليبرالية تكون مشوهه بشكل افظع من الليبرالية الاصلية وارد الغرب..
التعليق التالي لاحد اعضاء الشبكة الليبرالية السعودية عن المادة الثانية من الدستور يشرح اسبابي في وجهة نظري تلك عن المتوركين اقصد الليبراليين السعودية كنموذج للتشبه بالليبراليين الغرب.
يقول العضو:
كانت مصر اقرب من اي شيئ اخر الي دستور علماني مدني حداثي قبل شهرين فقط حين نجح جمال مبارك في طرد الاخوان من البرلمان .. واغلق القنوات السلفيه ..واعطى الحريه للاعلام بمناقشه سلبيات التراث الاسلامي وتنقيحه ما امكن .. وعلى صوت العلمانيين وجاهر المتنصرين بتنصرهم ..وحصل مفكرين علمانيين عتاه كسيد القمني علي جائزه الدوله ولم تسحب منه رغم ضراوة هجوم الاسلاميين ..وكان منع النقاب جاهزا وحظر تعدد الزوجات يطرح نفسه بقوه ...الاوضاع كلها كانت تقول ان مصر مقبله علي حقبه مدنية جديده بتدرج سريع وكنت اراقب ذلك بشوق عظيم وتفائل كبير !
ولكن كل هذا تهاوى ليتم وئد مشروع حداثي في مهده عبر الثوره التي اسقطت مبارك وخليفته جمال .. !!
هل الديموقراطية في نظر هؤلاء الليبراليين - المقلدين - تحلل الانفراد بالحكم طوال 30 عاما و توريثه للابناء و اضطهاد المخالفين و تعذيبهم في زنازين امن الدولة؟!!
هل تعني تعني تكميم افواه المخالفين و غلق منابرهم الاعلامية و طردهم من المجالس التشريعية - طبعا بتزوير الانتخابات و ليس طرد بالمعنى الحقيقي للكلمة- و هل تعنى مكافأة الكتاب الذي يستفزون مشاعر الاغلبية بالهجوم على مقدساتهم و رموزهم...و هل تعني عدم احترام الناس في ارتداء ما يريدون او حرمان الاغلبية من تطبيق قوانين يشرعها لهم دينهم؟!!
اصلا اصلا في بلاد الليبرالية و العلمانية الاصلية بل بالعكس في كثير من دول الغرب يعيش المسلمون بالحرية كلفها لهم النظام حتى و ان كانوا يواجهون عنصرية من عامة الناس لكن في الهاية لا يحدث ايا من ذلك الذي ذكرته اعلاه و يهلل له الليبراليون و يعتبروه بوادر مشروع حداثي يدعو للتفاءل!!...اذن عن اي ليبرالية و علمانية يتحدث هؤلاء القوم؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق